Me & Myself...

Waiting...

Waiting...

Nafs El7eraa...  

Monday, April 21, 2008



نفس الحيرة

ونفس الصراع اللى كنت مفكر إنى حسمته من زمان رجع من تانى

ولكنه رجع أشد قسوة بكتير من زمان

رجع بسوطه ومطرقته


لمدة كبيرة من الوقت كنت فرحان جداً وسعيد إنى رومانتيك روك

سعيد إنى عرفت أعمل التوازن ده


بعد ما كنت زمان رومانتيك واكتشفت إن ده مش زمن الرومانسية


ولكن بعد مده أعلنت موت رومانتيك وأصبحت روك بس


وكنت مفكر إن ده حيكون فيه الراحة والسعادة


أو على الأقل البعد عن الحيرة


ولكن للأسف

رجع الصراع

ونفس السؤال

أنا مين فى كل الشخصيات دى؟


ناس كتير ومنهم أصحابى وحتى أهلى شايفين إنى مجنون


طب وفين العقل والمنطق فى زمن زى اللى بنعيشه ده


ليه أنا كده؟

وليه هم كده ؟

وليه الزمن كده ؟


الغريب فى الأمر واللى بدأت ألاحظة هو إنى طول الوقت بفرض تساؤلات كتير

ولما حاولت أفكر فى أجوبة إفتكرت رباعية العظيم صلاح جاهين لما قال

و الكون ده كيف موجود من غير حدود
و فيه عقارب ليه و تعابين ودود
عالم مجرب فات و قال سلامات
ده ياما فيه سؤالات من غير ردود
عجبي !!!


وألف ألف عجبى يا عمنا







AddThis Social Bookmark Button


Meshwar Taweel...  

Monday, April 14, 2008


مشوار طويل فعلاً انتهى إمبارح

ناقشت بحث التخرج التانى وانتهيت


مشوار استمر 6 شهور ما بين بحث عن الداتا وترتيبها وتنسيقها

وبعدين ما تعجبش الدكتورة فنبدأ من تانى

وبعدين مذاكرة البحث

والنهاية كانت إمبارح لما ناقشنا البحث

تعب كتير وجهد كتير بس الحمد لله جاب فايدة برغم إن الدكتورة رزلة شوية


حاسس إنى مرتاح


يارب الترم ده يكمل على خير


AddThis Social Bookmark Button


Keep Moving Forward  

Wednesday, April 9, 2008


Around Here,
HowEver,
We Don’t Look Backwards For Very Long.

We Keep Moving Forward,
Opening up New Doors
and Doing New Things,
Because We are Curious …

And Curiosity Keeps Leading Us Down New Paths.

KEEP MOVING FORWARD

Walt Disney

Romantic Rock

AddThis Social Bookmark Button


Important Victory...  


إمبارح كان يوم لا ينسى من تاريخ الأمة

أو بالأصح من تاريخى

8 / 4 / 2008


كان عندى مناقشة بحث التخرج بتاع الكيمياء

وبرغم إن كل الناس اللى كانت معايا فى الجروب كانت قلقانة أوى

وده أكيد شىء طبيعى لأنه بتناقش لجنة ثلاثية

يعنى 3 دكاترة حيسألوك ويسألوك ويسألوك لحد ما تقول حقى برقبتى


بس أنا مكنتش زيهم

كان مسيطر عليا إحساس تانى غطى على القلق

مش عارف هى ثقة زايدة ولا عدم مبالاة بالنتايج ولا إيه بالظبط


المهم إنى حسيت إن دى فرصة ليا علشان أثبت لنفسى إنى متميز

وبجد كنت محتاج فرصة زى دى بعد حاجات كتير حصلت وإنتقادات كتير من أصحابى


المهم طلعت الدكتورة وقالت فين مصطفى حسن .. أنت .. اتفضل

وفى اللحظة دى تخيلت نفسى فى زى فارس ومعايا سيف وراكب على حصان

ومش شرط الدكاترة يكونوا أعدائى ولكنهم كانوا بيمثلوا هدف ليا

ويإما أنا ... ويأما هم

يإما أحصل على إعجابهم وألفت إنتباههم واسيب عندهم الإنطباع ده

يإما يقولوا طالب خايب مستهتر بنشوف منه كتير


المهم الجولة الأولى الحمد لله إنتهت بإنتصار ساحق الحمد لله

وعمرى ماتخيلت إنى ممكن أتكلم بالطلاقة دى أو بالثقة دى

وجولة تانية أكدت فيها نتايج الجولة الأولى علشان أنهى الحرب بالضاربة القاضية

واخرج من المكتب وأنا مش مصدق إزاى ده حصل بالتمكن ده


الحمد لله .. لأنى كنت محتاج الشعور ده


وكده ناقشنا بحث وفاضل بحث

يارب يعدى زى الأول

ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب

AddThis Social Bookmark Button


Design by Amanda @ Blogger Buster